مفاهيم اقتصادية لكل طلبة الثانوية

1- التبعية الاقتصادية

هي تبعية الدول المتخلفة اقتصاديا للدولالمتقدمة اقتصاديا ويمكن تمثيل ذلك بتحكم الدول المتقدمة بأسعار النفط وقيمتهوتسويق المنتجات أي اعتماد كلي على الغرب


2- تعريف البطالة :

المقصود بالبطالة عدم وجود فرص عمل مشروعة لمن توافرت له القدرة على العمل والرغبةفيه. ويمكن أن تكون البطالة كاملة أو جزئية.


3- تعريف الأمية :
تعرف الأمم المتحدة الأمية بأنها عدم القدرة على قراءة أو كتابة جملة بسيطة بأي لغة
4- تعريف التأميم :
1- هو أن تصبح الشركات والمصانع ملكا للدولة.
2- التأميم فكرة اشتراكية يعود أصلها لمجموعة يهودية متشددة كانت تعتبر أن كل ممتلكات الأرض تعود لهم!! وان باقي البشر ليس لهم شيء.
5- تعريف التنمية المستدامة :
وضع السبل كافة في توظيف تنمية الواقع الافتراضي وتطوير الفرضيات التي تفي بضروريات الحاضر دون المساومة على قدرة الأجيال في تلبية احتياجاتها بما يرتبط باستراتيجيات التنمية المستدامة

النمو الديمغرافـي: أو النمو السكاني هو تزايد عدد السكان بشكل متصاعد خلال فترة زمنية معينة.

المستوى المعيشي: كل ما يتمتع به الفرد من ملبس وماكل ومسكن ويتحدد ذلك بمستوى الدخل والبيئة التي يعيش فيها والطبقة الاجتماعية التي ينتمي اليها.و يقاس المستوى المعيشي بعدة مؤشرات اقتصادية واجتماعية وثقافية مثل /الدخل/نسبة التعلم/المستوى الصحي/ معدل الفقر...

تعريف الخدمات الاجتماعية:

الخدمة الاجتماعية هدفها الرئيسي تنمية المجتمعات وذلك عن طريق البحث عن القوى والعوامل المختلفة التي تحول دون النمو والتقدم الاجتماعي مثل الحرمان والبطالةوالمرض والظروف المعيشية السيئة التي تخرج من نطاق قدرة الافراد الذين يعانون منهاوالتى تعمل على شقائهم كما تبحث عن أسباب العلل في المجتمع لكي تتصدى وتكافح هذهالأسباب وتنتق أنسب الوسائل الفعالة في المجتمع للقضاء عليها أو التقليل من أثارهاوالإضرار التي تنتج عنها إلى ادني حد ممكن . فلسفة الخدمة الاجتماعية في مفهومهافلسفه اجتماعيه أخلاقيه وذلك إن جذور فلسفة الخدمة الاجتماعية تتصل وترتبط بالدينوالنزعة الانسانيه فالضمه الاجتماعية تستمد فلسفتها من الأديان السماوية والحركاتالانسانيه والعلوم الاجتماعية والطبيعية والخبرات العلمية للاخصا ئيين الاجتماعينلذالك نقول إن فلسفة الخدمة الاجتماعية سبق ظهورها المهنة من قديم الأزل

تعريف التنمية المستدامة :

التنمية المستدامة : هي عملية تطوير الأرض والمدن والمجتمعات وكذلك الأعمال التجارية بشرط ان تلبي إحتياجات الحاضر بدون المساس بقدرة الأجيال القادمة على تلبية حاجاتها. ويواجه العالم خطورة التدهور البيئي الذي يجب التغلب عليه مع عدم التخلي عن حاجات التنمية الإقتصادية وكذلك المساواة والعدل الإجتماعي.

تعريف النزوح الريفي:

النزوح الريفي: هو الانتقال من الريف إلى المدينة للاستقرار و العيش بها ويشكل النزوح الريفي مشكلة كبيرة بالنسبة للسلطات الجزائرية التي اتخذت عدة تدابير للحد منه ويمكن تمييز 3مراحل لتطور الظاهرة بالجزائر:
1-المرحلة الأولى(1954-1962) : تضاعف عدد سكان المدن وهذا بسبب تدمير الريف واعتبار معظمه مناطق محرمة من طرف فرنسا
2-المرحلة الثانية(1962-1970): شهدت نزوحا ريفيا كبير الشباب بسبب الوضع المزري و تمركز الأنشطة الاقتصادية في المدن
3-المرحلة الثالثة منذ1970 حتى الآن: ازدادت عملية النزوح بسبب التركيز على المدن في التنمية الاقتصادية الظروف الأمنية في التسعينات مما أدى إلى تضخم المدن.

مفهوم التاميم:

التأميم: هو استيلاء الدولة على المشروعات الخاصة بحيث تصبح مملوكة للدولة ملكية عامة، ويتم في الغالب دفع تعويضات لأصاحب هذه المشروعات، سواء كانوا أفرادا أو شركات. وقد أصبح التأميم من أهم مظاهر تدخل الدولة في الحياة الاقتصادية بعد الحرب العالمية الثانية.
وبواعث التأميم متعددة، منها مقاومة الاحتكارات الخاصة، والأهمية الكبرى لمشروعات بعينها بالنسبة للاقتصاد القومي، مثل النفط والممرات المائية والمرافق الحيوية مثل البنوك المركزية، ورغبة بعض الدول في إدارة بعض المشروعات الصناعية الرئيسية بناء على المصلحة العامة، وليس نزولا على اعتبارات الربح والخسارة. وهناك بواعث أيديولوجية للتأميم مثل الرغبة في تحقيق العدالة الاجتماعية، وتقريب الفوارق بين الطبقات، والقضاء على بعض الطبقات المستغلة.
وتقوم فلسفة التأميم على اعتبار أن الملكية وظيفة اجتماعية، ومن ثم فلها حدود وضوابط، وفي حالة النفط والغاز الطبيعي والثروات المنجمية، فإن أغلب دول العالم اعتبرت الدولة مالكة لهذه الثروات، وقامت باستثمارها مباشرة، أو أعطت حق الاستثمار إلى جهة معينة وفق شروط خاصة ولأجل محدد.
وقد نشأت علاقات غير متوازنة بين الدولة المالكة لهذه الثروة والشركات المستغلة لها؛ بسب الاستعمار أو الحاجة والضغط المادي والمعنوي مما دفع الدولة المالكة إلى محاولة تحسين شروط الاستثمار، لأن هذه الشركات كانت تلجأ إلى استنزاف هذه الثروات وهو ما يؤثر على مستقبل الثروة ويؤدي إلى خسائر فادحة.
كما أن الشركات كانت لا تعطي الدولة إلا النزر اليسير مما تخرجه الأرض، في حين أن الدولة كانت في حاجة ماسة إلى الأموال للنهوض والتنمية؛ لذا لجأت إلى استعادة ثروتها، وقد تم ذلك عبر مفاوضات طويلة مع الشركات، كما أن الشركات حصلت على تعويضات ضخمة، لم يعلن عنها أثناء موجة التهليل للتأميم الذي كان بمثابة عدوى في فترة الستينيات وبداية السبعينيات.

مفهوم التخطيط المركزي الاشتراكي:

يعتمد النظام الاشتراكي على الملكية الجماعية لوسائل الانتاج. حيث تمتلك الدولةجميع وسائل الانتاج. اما الاهداف العامة التي تحاول الدول الاشتراكية الوصول اليهاباتباعها اسلوب التخطيط فيمكن تحديدها بما يأتي:

ان التخطيط الاقتصاديباعتباره احد الاسس الرئيسة للاشتراكية يهدف قبل كل شيء إلى تصفية الاقتصادياتالرأسمالية التي تعترض طريق بناء الاشتراكية.

تكوين قطاع اشتراكي كبير يكوندعامة للحياة الاقتصادية واداة للتوجيه الاقتصادية في المرحلة الانتقالية. بحيثيستطيع هذا القطاع توجيه انماط الانتاج غير الاشتراكية التي يستمر نشاطها في هذهالمرحلة.

دعم الجهاز الانتاجي بالاعتماد على التصنيع وتطوير الزراعة. وتكوينالمؤسسات والمنظمات الاقتصادية الاشتراكية. بهدف رفع مستوى المعيشة وحسن توزيعالدخل.

مفهوم التهيئة الاقليمية:
هي عبارة عن تنظيم للمظاهر الجغرافية البشرية و الاقتصادية على مستوى الإقليمي أيبوضع خطة و معاير تأخذ بعين الاعتبار الظروف الطبيعية و الموارد البشرية والاقتصادية.

مفهوم التصحر:
التصحر هو تعرض الأرض للتدهور في المناطق القاحلة وشبه القاحلة والجافة شبه الرطبة، مما يؤدي إلى فقدان الحياة النباتية والتنوع الحيوي بها، ويؤدي ذلك إلى فقدان التربة الفوقية ثم فقدان قدرة الأرض على الإنتاج الزراعي ودعم الحياة الحيوانية والبشرية. ويؤثر التصحر تأثيرًا مفجعًا على الحالة الاقتصادية للبلاد، حيث يؤدي إلى خسارة تصل إلى 40 بليون دولار سنويًّا في المحاصيل الزراعية وزيادة أسعارها.
تعريف الانجراف:

يتمثل الانجراف في انتقال طبقة التربة من المنحدرات إلى المناطق المنخفضة، أو إلى البحر مباشرة. ويسمى التلف والحفر الذي يصيبان التربة بالانجراف أو الحت، ويجعل الحت الأراضي معراة وفقيرة جدا.
وتنتشر هذه الظاهرة في الأطلس التلي بصورة خاصة، بسبب الأمطار الغزيرة، والانحدار الشديد، إلى جانب العامل البشري الذي أدى إلى تدهور الغطاء النباتي بصفة عامة.



تعريف النيباد:
قام رؤساء الدول الأفريقيون بإنشاء أمانة الشراكة الجديدة لتنمية أفريقيا (النيباد) في 2002، باعتبارها آلية تهدف إلى تحقيق رؤية النيباد وبرامجها. وتتوقع رؤية النيباد عملية تحول اجتماعي واقتصادي للقارة تقودها وتمتلكها أفريقيا بشكل يعالج المسائل المرتبطة بالقضاء على الفقر والتنمية الاقتصادية المستدامة وإعادة تحديد موقع القارة الأفريقية في الاتجاه العالمي السائد.

مفهوم المديونية:

هي ضاهرة اقتصادية خطيرة تتمثل في تفاقم الديون نتيجة الاقتراض دون القدرة على تسديد الدين في الاجال

المحددة مما يزيدها ضخامة للديون على حساب التنمية الاقتصادية