أردنا في هذا الموضوع أن نضع بين أيديكم أسئلة لا توجد في دروس العلوم الإسلامية 3 ثانوي لكنها غالبا ما يتم السؤال عنها في مواضيع البكالوريا أو المواضيع المقترحة للبكالوريا و من المهم جدا مراجعتها تفاديا لتضييع نقاط سهلة في اختبار البكالوريا في مادة العلوم الإسلامية فنرجو أن تستفيدوا من هذه الأسئلة:
أهمية العقيدة الإسلامية:
- هي الطريق الموصل لمعرفة الله
- لا نجاة للعبد يوم القيامة إلا إذا مات على العقيدة الصحيحة
- تحقيق الأمن و الاستقرار و السعادة و السرور
- نهضة الأمم مرتبطة بالعقيدة
- التوحيد بيم القلوب و التأليف بين النفوس و جمع الأمة على هدف واحد
أهمية العقل في الإسلام:
- العقل سر تكريم الإنسان
- العقل أداة فهم سر الوجود و الخلق
- العقل طريق الإيمان
- العقل سبب التكليف
بيان حث القرآن على إعمال العقل:
- احترام القرآن للعلماء و إشادته بهم
- الاستخفاف بالكفار لاتباعهم آبائهم دون استعمال العقل
- حث القرآن على تحرير العقل من الجهل
- التطهير من براثن الجاهلية
- دعوة القرآن للتفكر و التدبر
- لم يأمر الله عباده أن يؤمنوا بشيء دون بصيرة
- أول آية في القرآن " اقرأ "
- كثرة المصطلحات المرتبطة بالعقل في القرآن الكريم
دور و وظيفة العقل:
- التأمل في القرآن الكريم
- التأمل في الكون لإدراك عظمة و وجدانية الخالق عز و جل
- إعماله من أجل الوصول للرفاهية في أمور الدنيا و ذلك باكتشاف قوانين الكون و تسخيرها في الاستفادة من خيراته و ثرواته
حدود استعمال العقل:
- يجب استعماله في الخير لا في الشر
- يجب استعماله في طاعة الله لا معصيته
- يجب استعماله في عالم الشهادة لا في عالم الغيبيات التي لا يعرفها إلا الله
- يجب أن يقف العقل عن البحث في الأمور التي فوق طاقته مثل البحث عن ذات الله و في الروح و القدر
أهمية بعض القيم من الناحية الإنسانية:
- الإحسان: هو أسلوب تقديم الخير للآخرين و الله يحب انطلاق العلاقات على أساس حب روح الخير و العطاء
- التكافل: التكافل يتدرج ليشمل الإنسانية جمعاء حيث يبدأ المسلم بدائرته الذاتية ثم الأسرية ثم محيطه الاجتماعي
- العفو: ينشر المودة و يرتقي بصاحبه إلى درجات السمو الأخلاقي
أهمية العدل و الشورى في تماسك المجتمع:
- العدل أساس الملك
- إحساس الفرد بانتمائه لوطنه
- العيش في أمان و الاطمئنان على الحقوق
- طاعة أولي الأمر عن رضا
- الدفاع و بذل الغالي من أجل الوطن
- الشورى تقضي على الاستبداد بالرأي و أحسن طريق للوصول إلى الصواب
أثر المساواة:
- جعل المجتمعات قوية آمنة يسودها العدل
- القضاء على كل عوامل التفكك و الصراع
- صيانة الحقوق
- اختفاء الآفات
- نشر الاطمئنان في النفوس
آثار العمل:
- سبب الرفاهية و اليسر المادي
- حفظ كرامة الإنسان
- استثمار الطاقات و المواهب
- القضاء على الجرائم
- تنشيط الاقتصاد
- القضاء على الفراغ و القلق
نظرة الإنسان للعمل:
- عنوان الشخصية المتكاملة فالإسلام يكره التواكل
- أساس النهوض بالأمم
- عبادة شرعية
- وسيلة للحصول على المال
- يحقق السعادة و الشعور بالقيمة الاجتماعية
سبل معالجة البطالة:
- على كل إنسان الاجتهاد في البحث عن عمل يفي حاجاته
- توجيه الدولة المواطن لعمل يناسبه و تزويده بآلة العمل
- تحريم التسول و بيان فضل العمل و قيمته
- توفير التمويل للمشاريع عن طريق ( الهبات , الإعانات , الصدقات ... )
مخاطر التفريق بين الأولاد:
- الشعور بالظلم
- العقوق
- قطع الأرحام
- انتشار العداوة بين الأولاد
- الأزمات النفسية و المشاكل الحياتية
الحكمة من عدم قبول الهبة التي لم يتوفر فيها العدل:
- لكي نبتعد عن الظلم في حق الأبناء
- حتى تستقيم الأخوة و العلاقات بين أفراد الأسرة
- كي لا تتشتت العائلة و لا يزداد الحقد خاصة بين الإخوة ببعضهم و بين الإخوة و الأب الذي لم يعدل
أهمية العطاء للأولاد:
- جعل الأبناء يشعرون بحنان الآباء
- عدم دفع الأولاد للاسترزاق من خارج البيت مما يؤدي للانحراف
- العطاء تربية نفسية تجعلهم في توازن انفعالي
- العطاء يقرب الأولاد من آبائهم مما يبعدهم عن الارتماء في أحضان المنحرفين
الحكمة من تشريع الحدود:
- زجر الناس و ردعهم عن اقتراف الجرائم
- قمع الجرائم و حماية حقوق الناس و مصالحهم
- التطهير من آثار الذنب
- توفير سلامة المجتمع و أمنه و استقراره
الفرق بين الحد و القصاص و بين التعزير:
الحد و القصاص
التعزير
العقوبة مقدرة لا مجال للاجتهاد فيها
يجوز على الصبي و المجنون الذي لديه بعض الإدراك
يجوز الشفاعة في التعزير إذا وجد في ذلك مصلحة
يختلف باختلاف العصور و الأمصار
تدرأ بالشبهات
الفرق بين الحدود و القصاص:
- القصاص يجوز العفو فيه
- الحد لا ينفذه إلا القاضي أما القصاص فيستطيع المجني عليه القيام به
- يجوز التعويض عن القصاص بالمال و لا يجوز ذلك في الحدود
أثر العبادة على الجريمة:
- العبادة تمنع المؤمن من ارتكاب الجرائم
- تقوية الصلة و تحقيق معنى العبودية له
- اعتبار الكف عن الجريمة قربة من القربات
- استقامة سلوك الفرد
- الامتثال لأوامر الله و نواهيه
منهج الإسلام في محاربة الجرائم:
- تقوية الجانب الإيماني و العبادات في نفس الإنسان لدرجة تجعله يفر من الجريمة خشية لله
- قطع دابر الجريمة ( غلق جميع الطرق المؤدية لها )
- تشريع عقوبات صارمة تجعل الناس تخاف فلا ترتكب الجرائم
الغاية من الرسالات السماوية:
- الدعوة لعبادة الله وحده
- توجيه الاستخلاف الّإنساني في الأرض بما يصل بالإنسانية إلى إقامة عالم متوازن يكون موقف الإنسان فيه عقيدة , فكرا و سلوكا متسقا مع حركة الحياة و غير متصادم مع الناس
- هداية الناس و إرشادهم
الفرق في معنى الإيمان و أركانه بين الإسلام و النصرانية:
- الإيمان في الإسلام مبني على توحيد الله و الإيمان بجميع الملائكة و الرسل و الكتب السماوية و القدر خيره و شره و اليوم الآخر أما النصرانية فإيمانها ضال و باطل لأنه يبنى على عقيدة التثليث و هم يؤمنون ببعض الملائكة فقط و كذلك بالنسبة للرسل و الكتب و اليوم الآخر حيث يجعلون الجنة لهم من دون الناس
علاقة الإسلام بالنصرانية و اليهودية:
- علاقة تكامل و تصحيح
- الرسالات الثلاث تدعو لتوحيد الله
- الأنبياء كلهم إخوة مجمعون على اتباع الحق
- المصدر واحد هو الوحي
- الإسلام ميراث الأنبياء جميعا عليهم السلام
شروط الإجماع:
- انقراض عصر المجمعين
- المسألة ليس فيها اختلاف بين الفقهاء
- قيام دليل يصلح للحكم
الفرق بين الإجماع و القياس:
- الإجماع لا يصلح إلا من أكثر من واحد بينما القياس واحد أو أكثر
- الاختلاف في المعنى
- الإجماع لا يصح وقت النبي عكس القياس
- القياس لا يكون إلا صراحة
- الإجماع يثبت حكما شرعيا بينما القياس يكشف عن الحكم
- القياس مختلف في حجيته أما الإجماع فهناك اتفاق على حجيته و منه يجوز للمجتهد مخالفة حكم ثبت بالقياس
فائدة القياس من الناحية الشرعية:
- معرفة أحكام ما استجد من قضايا لم ينص عليها الشرع و منه فهو دليل على صلاحية الشريعة لكل مكان و زمان
الفرق بين القياس و الاجتهاد:
- مجال الاجتهاد هو ما يعرض من الوقائع سواء كانت منصوصا على حكمها أو غير منصوص أما القياس فمجاله الوقائع التي لا نص على حكمها و إنما تشتبه في العلة مع وقائع أخرى
الحكمة من نظرة الإسلام بهذه النظرة لغير المسلمين:
- لتعليم الناس أن الإسلام الدين الوحيد الذي يضمن الحقوق الفردية و الجماعية
- إقناع المسلم بحقيقة الإسلام و صدقه
- نشر السلام و الأمن في الدولة و في الأرض جميعا
الربط بين الهدى و التقوى:
- قال تعالى: " فيه هدى للمتقين " فالهداية لا تتحقق فعلا و واقعا إلا للذين استعدوا لها ( المتقين )
الربط بين العدل و التقوى:
- أي أن الذي لا يعدل بين أبنائه لم يتق الله فمن مستلزمات التقوى أن لا يفرق المرء بين أولاده سواء في الهبة أو غيرها
- من كان متقيا فإنه يعدل و من لم يكن فالغالب أنه لا يعدل و إذا حاول العدل فإنه لا يصيب فمن لا يتق الله و لا يخاف عقابه و لا ينتظر ثوابه فإن عدله لا يكون دوما على المستوى المطلوب و لهذا قرن العدل بالتقوى