إجتنابهـــا
الخـطـــأ الأول
*الاهتمام بالمواد ذات المعاملات المرتفعة فقط وإهمال المواد الأخرى
الخـطــأ الثانــي
*الاهتمام ببعض الفصول وإهمال غيرها: لا تركز عملك ومجهوداتك على بعض الدروس دون الأخرى
الخطــأ الثالــث
*إهمال نتائج الامتحانات الفصلية
خذ الكشف الفصلي وتساءل: - ما هي نتائجي؟ - ما هي المادة أو المواد التي لم أعمل فيها؟ لماذا؟-هل قصرت في بعض المواد؟ ما هي؟
-هل طريقتي أثنا المراجعة غير مناسبة؟
-هل العمل صعب؟ -هل أنا متعب؟ -هل هناك شيء أو سبب منعني من العمل الجيد؟ما هو؟
-ما هو المشكل الذي جعلني لم أركز جيدا؟ -هل أحتاج إلى مساعدة؟
بعد هذه التساؤلات كلها حاول أن تصحح الأخطاء, وغير ما يجب تغييره, وأصلح ما يجب
إصلاحه
الخطــأ الرابـــع
الفوضى وسوء التنظيم: *نظم وقت العمل *نظم عملك في اليوم بالتناوب مع أوقات الراحة
* نظم مراجعتك: راجع دروسك موضوعا بعد موضوع بالتسلسل
الخطــأ الخامــس
سوء استغلال الوقت( عدم وجود جدول محكم): الميل المفرط للراحة والخمول واعتبار العمل حملا ثقيلا
الخطــأ السادس
التسرع أثناء الإجابة : عدم استخدام المسودة والتسرع في الإجابة دون المراجعة
الاستعداد للامتحان يكون من خلال:
1- الإيمان والاقتناع بأن الامتحان أمرطبيعي في الحياة بشكل عام , وهو في الدراسة مجرد عملية تقييم لمدى
التحصيل
2- تأكد أن الخوف أو الارتباك عامة وفي الامتحان خاصة,وهو شعور إنساني بالنسبة للجميع فالمسألة لا تتعدى
الدقائق الأولى أو الاختبار الأول على أقصى حد
3- التحضير والعمل الجيد في الاختبار الأول هو عربون أوبشرى بالنجاح, وإن حصل العكس فليكن حافزا لتدارك
الموقف.
4- ضع مشاكلك وانشغالاتك الشخصية (الغير دراسية) على رفوف الانتظار, فالامتحان هو أول الأولويات.
5- حاول استحضار أجواء القسم فهي تساعدك على تذكر بعض المعارف والمعلومات
6- تفادى كل أشكال النزاعات مع الأهل والأصدقاء,فهي تعكرالمزاج وتقلل من القدرة على التركيزوالإستيعاب
7- التقرب من كل الأطراف ( الأصدقاء- الأساتذة- الأقارب.......) التي بمقدورها أن تقدم لك المساعدة والسند
المعنوي
8- حاول الانسجام مع أفراد العائلة حتى تهيئ لنفسك الأجواء الملائمة للعمل والتحضير
9- تجنب الجدال والنقاش مع زملائك حول مواقع الخطأ والصواب في الأسئلة مباشرة . قبيل أو بعد الإمتحان
لأن ذلك يشوش الذهن.
10- في الأخير ..صحيح أن البكالوريا هي الهدف الأول في ختام المرحلة الثانوية. والفوز بها تتويج مرغوب
ومطلوب. لكنها في آخر المطاف هي فقط مفتاح من أهم المفاتيح – ليس الوحيد- لطرق أبواب المستقبل.