انظرو ماذا فعل الهاتف النقال لهته الفتاة المسكينة

أين عادة تَبقي جهازك النقال (جوالك)؟؟؟
قرأت قصّة حقيقية وحزينة . فصاحبة القصة تقول أن أحدى صديقاتها دائماً تمتِلكها حالاتِ إجهاض. عندما يصل عمر الجنين إلى 2-3 أشهرٍ فإنها تَفْقدُه. وهذه الحادثة تتكرر عدّة مرات.
ذَهبَ الزوجُ لاستشارة العديد مِنْ الأطباءِ وأخيراً أحد الأطباءِ فَحصَ الطفل الرضيعَ الميتَ ووَجدَ استمرار خلايا جسمِ الطفل الرضيعِ بالمَوت في الرحم حتى الطفل لا يبقى على قيد الحياة. وسبب في ذلك لأن
رحم الأم أُثّرَ عليه إشعاعِ الهاتف الجوَّالِ.
كيف!!!!!!
الطبيب أخبر َالأم أن الآن لَيْسَ لَها فرصةُ لوِلادَة طفل رضيع صحّي لأن الإشعاعَ أَثّرَ على رحمِها!!!!
ذلك لأن الجزء الرئيسي للخلايا في رحمِها عِنْدَهُا ماتَت. وسبب هذه الحادثة لأنها تَبقي هاتفها الجوَّال في سترتِها العاملةِ في اتجاه رحمها واستمرت في ذلك لعدة سنوات، وهذا كان كفيلاً بأن تتركز الإشعاعات في رحمها رجاءً بالأمهات وبإخوتي العزيزات خذوا الحذر من الجوالات والأجهزة الإلكترونية عموماً..... والله الأمراض كثرت والكثير يجهل سببها.... فالحذر واجب والكلام هذا موجه أيضاً للرجال أيضاً
لا تُبق هاتفكَ الجوَّالَ قُرْب موقعِ الكليةَ والملابس الداخلية لأنها ستؤثر على قدرتِكَ على الإنجاب.
ومن نصائح هذا الطبيب هو إبْعاد الهاتف النقال من لهو الأطفال الصغار به لأن الطفل الرضيع ما زال هشُّ جداً و تكون خلايا دماغِه ضعيفة جدا وتتأثر بسرعة.
وأوصى كذلك بأن لا تنام وبجانبك هاتفك النقال، وأن تبقي أيّ سلع إلكترونية أخرى (مثل التلفاز الذي يَبْعثُ الإشعاعَ أيضاً بعيداً عنكَ ويسْتَحسن امتلاك ساعة منبّهة رقمية صغيرة قريب من رأسكِ عوضاً عن الهاتف النقال الذي الكثير منا يستخدمه كمنبه....
رجاءً حاول الحفاظ على صحتك وصحتك من حولك
هذا الموضوع لكل اخواتي الطيبات ارجو الدعاء