افتراضي حياتك العاطفية قبل الامتحانات
حياتك العاطفية قبل الامتحانات
في هته الايام الطيبة و الاخيرة تشعرون بشيء عند استيقاظكم صح هو متى ذالك اليوم الذي اكون فيه في قاعة الامتحان لا شيء تخافون منه مثل الامتحان التجريبي نفس الشيء الا انه امتحان يجب ان تبذلو قصار جهدكم فيه كنت في اليوم الاول من البكالوريا اي في العام الثاني و الذي نجحت فيه اتى صديقي جلس بقربي فرايت عينيه حمراوتين فقلت له هل كنت تراجع طوال الوقت فقال لي لا بل كنت ادردش في السكايب حتى الخامسة صباحا ثم نمت ساعة و اتيت الى هنا كدت اقع من الكرسي لانني سمعت ما قاله لي قلت له يا عبد الله لما فعلت ذالك قال لي تعرفت على فتاة سعودية جامعية فتكلمت معها حتى الصباح فقلت له ان لم يكن في ولاية الشلف غبي فانت اولهم هل ضحيت بامتحان الفلسفة من اجل مشاعرك و تتبعت قلبك ربما لم تصدقوني و لكنه خرج بعد نصف ساعة و لم يتذكر شيءا لان رأسه انشغل بالكلمات الجياشة التي اعطتها له طوال الليل في الاخير لم ينجح لانه امضى كل ايام الامتحان يدردش عندما سمع انني نجحت لم يعد يتكلم معي بل تخلى عن صداقتنا و لكن انسانيتي لم تدعني افعل ذالك و طلبت منه التسامح و لكنه رفض و و المشاعر او العلاقات الغرامية تؤثر في الامتحان لانه لو تخاصمت مع امك مثلا او صديقك او ابيك قد يؤثر ذالك في نفسيتك و تنعكس سلبا عليك مثل فتاة كانت مخطوبة فتخيلو ماا فعل خطيبها فسخ الخطبة في ثاني ويم فتخلت عن الباك و هي الان في البيت اياكم و الميول الى تتبع قلوبكم بل تتبعو عقولكم يا احبائي و شكرا